للمشاركين في مخيم #بالحوار_نبقى_ونرتقي
زار فرسان مخيم الحوار المتحف الوطني العراقي الذي يضم مجموعات وقطع أثرية لحضارات بلاد الرافدين، وكذلك الآثار الإسلامية في العراق، وآثار العصور الحَجرية.
التعرف على معروضات المتحف
تعرف المخيمون على مقتنيات ومعالم أقدم وأهم وأكبر المتاحف في العراق، ويأتي في المَرتبة الثانية بعد المتحف المصري، من حيث التأسيس ولا يَقل عنهُ شأناً من حيث القيمة التاريخية للآثار التي تُمثل حضارة العراق
تاريخ المتحف
كما اطلع المخيمون على تاريخ إنشاء المتحف الذي يرجع إلى عام 1923-1924 حيث جمعت عالمة الآثار البريطانية غيرترود بيل آثار العراق ووضعتها في حيز صغير في مبنى السراي أو القشلة، وفي عام 1926بسبب تجميع الكثير من الآثار وضيق المساحة افتتح مَبنى آخر في شارع المأمون ونَقلت إليه جميع الآثار، وعينت المس غيرترود بيل مُديرة للمَتحف ثم تلاها ر.س كوك،
تسمية المتحف
وفي عام 1966 ونتيجة لضيق المَساحة أيضا قررت الحكومة العراقية بناء مَتحف يُناسب مواصفات المتاحف العالمية ويكون في مكان مُناسب، فبني المبنى الجديد في منطقة العلاوي وبسبب هذه المُناسبة سمي بالمتحف الوطني العراقي بعدما كان يعرف بــمتحف بغداد للآثار.
يذكر ان مخيم بالحوار نبقى ونرتقي انطلق ببغداد بمشاركة شباب سنجار والتحق بهم شباب بغداد في مرحلته الاولى، وسيواصل المخيمون جولتهم في باقي مدن العراق قريبا في برنامج يهدف لتعزيز الحوار كآلية لبناء السلام بين #اتباع_الاديان
#مسارات#مخيم_التربية_على_الحوار
#بالحوار_نبقى_ونرتقي#ترميم#اوقفوا_خطابات_الكراهية
